[الدين والتعليم]
حفظ البيت من التسامح في إندونيسيا
المجتمعات الدينية في إندونيسيا التماسك، وأشاد العديد من المجتمع الدولي، ولكن الحقيقة على أرض الواقع لا يزال الاحتكاك المشترك. في المناطق التي تسكنها أغلبية من أتباع دين معين، سواء كان ذلك الإسلام والمسيحية والهندوسية والبوذية والكونفوشية، تحدث بسهولة سوء الفهم. في الواقع نادرا ما ينتهي العنف.
في سياق آخر، وأيضا في كثير من الأحيان وئام يشتبه بأنها محاولة انجراف التربة العقيدة الدينية منها. هل هذا صحيح؟ كيفية الغراء العلاقات بين الأديان في سياق منزل السلمية مع اندونيسيا؟ لاستكشاف هذه المشكلة بعد لنا باستمرار عدد الوظائف، واحدة على الصفحة 1 والآخر في الصفحة 16. (التحرير)
قبل سنوات، على الأقل ثلاث دول: لقد أعربت إيطاليا، وسويسرا، وروسيا بالفعل اهتماما في تنفيذ الوئام الديني في إندونيسيا. طلبوا ثم وزارة الشؤون الدينية أن يقدم إلى الوزارة لتقديم المسؤولين الإدخال.
الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعرب أيضا عن الثناء على الانسجام بين الأديان في كلمتها في القاهرة، مصر العام الماضي، وقالت اندونيسيا يمكن أن تكون نموذجا للدول في العالم من حيث الانسجام ذلك.
ومع ذلك، فإن عدد الأشخاص الذين تقييم الانسجام في اندونيسيا، وهذا لم يكن مثاليا كما أذهان الغرباء. في كثير من الأحيان أن هناك اشتباك، فإنه لا يمكن تغطيتها. كما اعترف الأستاذ محمد Atho Mudzhar، رئيس قسم الأبحاث وزارة التنمية الشؤون الدينية مؤخرا.
أعتقد كان هناك سبب لجعل المثال الاندونيسي من الانسجام الديني. ولكن هناك أيضا أسباب للقول الانسجام في إندونيسيا أيضا لم يكن مثاليا. وقال نحن السكان 220 مليون انتشار أكثر من 17،000 الجزر لديها مستوى من التعليم التي لا تزال متدنية نسبيا.
Disparitasnya المستوى الاقتصادي عالية جدا وهلم جرا. يمكن أن يكون جميع العوامل تحمل العلاقات تعطلت، والنضال من أجل مصادر السلطة السياسية، ونضالات الموارد الاقتصادية المحلية. ثم هناك تعقيدات مع المهاجرين والمستوطنين. هؤلاء المهاجرين لديها ثقافتها الخاصة مراجع، انها مختلطة كل ما في واحد.
أن بناء دور العبادة ثم يصبح من الصعب، وهو يحدث في كل مكان، وخاصة في المناطق التي تقطنها غالبية من أتباع دين معين. في بعض المناطق شعرت الغالبية المسيحية الصعب بناء المساجد في مناطق أخرى من الصعب بناء كنيسة.
وهذا ينطبق ليس فقط في اندونيسيا، ولكن أيضا في بلدان أخرى. في واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة، على سبيل المثال، حتى الآن من الصعب جدا الحصول على إذن لإقامة المسجد.
ثم ماذا؟
وفقا لكاهن الاستقلال مسجد الأستاذ الدكتور علي مصطفى يعقوب KH، MA كان التناغم الديني في المجتمع مسلم قواعد واضحة. خلال العقيدة والعبادة غير مزعجة والوئام الديني تكون جزءا من المجتمع والأمة.
العقيدة والعبادة في الإسلام، بالمعنى الدقيق للكلمة لكم دينكم، بالنسبة لي ديني، lakum dinukum waliyadin.
يجب أن تبقى الوئام الديني في الممر الأيمن. وقال خلال الانسجام المتعلقة بحياة المجتمع والأمة لا توجد مشكلة. (إقرأ المزيد في الصفحة 16)
المتحدث باسم حزب التحرير إندونيسيا (HTI) معدل يوسانتو إسماعيل، والموقف من المسلمين في التسامح واضح جدا. الاختلافات الاحترام والاحترام، والتسامح الديني يحظى باحترام كبير.
وقال اسماعيل لا يسمح لايذاء المسلمين الآخرين، لا ينبغي أن تضر بالممتلكات والله لا ينبغي أن يكون إهانة الذي يعتقد أتباع الآخرين.
لا ينبغي أن التنافر والخلاف في الدين في إندونيسيا أن العديد من الأطراف الزفير معينة في الآونة الأخيرة، وفقا لإسماعيل، أن ينظر كل حالة على حدة. ومع ذلك، فقط رد فعل المسلمين أو الرد على إنشاء دور العبادة التعسفي.
وقدم اسماعيل المثال لإنشاء دور العبادة في مجمع ياسمين، بوجور، والتي تم رفض من قبل المجتمع المحلي. الرفض الاجتماعي، واصل إسماعيل، لأنه في عملية إنشاء جريمة أو حدث تلاعب الإدارية.
وفقا لإسماعيل، مسلم واندونيسيا هي متسامح جدا من الديانات الأخرى. ولكن بطريقة ما، عندما يكون هناك العديد من المناطق التي حصلت اللوائح الصادرة الشريعة إدانة مختلفة، ولكنها ليست عادة الأنظمة المعمول بها.
وقبل ذلك، ذكر الرئيس سوسيلو بامبانج يودويونو على أهمية الحفاظ على الوئام والتسامح في وسط الخلافات القائمة بين شعب إندونيسيا. سوف تجلب الوئام والتسامح الأمة من اندونيسيا في التقدم.
وقال يودويونو مع الوئام والتسامح نتمكن من المضي قدما. (ZIS / djo)
